في إحدى لوحات أسامة بورتريه لمسنة هندية فقيرة تختصر سنوات عمر ونضال جمعت كثيرا من الجمال والابداع يعتبرها أسامة من اللوحات التي عاش معها ليال طويلة وتجسد جمال الإنسان و العمر والتفاؤل التي قد لايمتلكها من هم في عمر العشرينات فالنظرة التي اعتلت وجه هذه المسنة جعلتني ارسم تفاصيلها لأكثر من خمسين ساعة بأقلام الباستيل فقط.
وعلى صعيد العمل يشغل أسامة حاليا مدير تسويق في شركة cmyk لحلول الطباعة الرقمية في دبي وفنيا ومدربا محترفا للرسم في عدد من المراكز الفنية في دبي.
شارك أسامة في المعرض الدولي الذي يقام سنويا في دبي world art dubai
وفي مسابقة جوائز الفن العالمية global art awards 2018
وحصل على المركز الثاني في مجال الرسم.
الظروف الصحية التي طرأت على العالم قربت أسامة أكثر من فنه حيث يتابع إنجاز أعماله من منزله ويقدم دورات تدريبية عبر الانترنيت.
هوى الشام| كتب الشاعر والأديب الدكتور جهاد بكفلوني قصيدة جديدة عن انتصار الشعب السوري وثورته…
هوى الشام| كتب الشاعر والأديب الدكتور جهاد بكفلوني قصيدة عن انتصار الشعب السوري وثورته المباركة…
خاص هوى الشام | إعداد : يسرا القرعان | مشهد ما كان بالإمكان تخيل حدوثه،…
هوى الشام من وسام الشغري | إذا كانتْ كل الدروب تنتهي إلى روما فإن كلّ…
خاص هوى الشام من سامر الشغري | في حديثه إلى أصدقائه المقربين عبر سنوات، كان…
هوى الشام| بمناسبة بزوغ فجر الحرية الذي بسط شمس الخير والسلام والمحبة فوق ربوع وطنٍ…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website.