هوى الشام| حتى إذا كنت تفضّلين الصابون السائل، لا تتخلي عن الباقي من قطعة الصابون القديمة لأنه يمكن استغلالها في مجموعة من الأعمال في منزلك، بالإضافة إلى صنع الصابون السائل الخاص بك. في الآتي، استخدامات غير تقليديّة لبقايا الصابون.
عندما لا تفتح الجوارير، بسلاسة، تفرك حوافها بقطعة من الصابون. ينفع الأمر أيضًا في فتح مسارات الأبواب الانزلاقيّة.
عند تركيب الخزانة الخشبية، قد يصعب ربط الأجزاء بوساطة البراغي، لكن مع تغليف الأخيرة بقليل من الصابون السائل، فإنها تدخل الخشب بيسر.
إذا لاحظتِ وجود عدد من الثقوب في الجدران جراء رفع اللوحات التي كانت تشغلها، اختاري قطعة من الصابون تحمل لون طلاء الجدران عينه، مع دعك الفتحة لملئها، تمهيدًا لإعادة الطلاء.
عندما يحين وقت تقليم الدهان العالق بالألواح الزجاجية أو المرايا، فإنه يفيد حك الزجاج، باستخدام قطعة من الصابون.
إذا كان قفل الباب صلبًا، يمرّر المفتاح على قطعة صابون جافّة حتى يتغلف بالمادة. يدخل المفتاح المطلي في القفل، مع تحريكه إلى اليمين، وإلى اليسار. من المفترض أن يصبح القفل أكثر سهولةً في الاستخدام.
يقضي الصابون على الضباب المتكوّن على مرآة الحمام، وأي علامات يخلفها، بعد الاستحمام. بعدما تجف المرآة تمامًا، تفرك بقطعة من الصابون، فتمسح بوساطة قطعة قماش جافّة. تطبّق الطريقة عينها في تنظيف زجاج النظارة المغبش، سواء كانت النظارة طبية أم شمسية.
باستخدم المبشرة اليدوية، يبشر نحو أربع أونصات من قطعة الصابون، فتخلط الكمية المذكورة في أربعة أكواب من الماء المغلي، مع التقليب، حتى يذوب الصابون. يترك الخليط جانبًا حتى يبرد، ويفرغ في عبوة للاستخدام، في الغسيل اليدوي. يحفظ الباقي، في مكان بارد، مع رج العبوة جيدًا قبل الاستخدام.
(( تابعنا على الفيسبوك – تابعنا على تلغرام – تابعنا على انستغرام – تابعنا على تويتر ))
هوى الشام| كتب الشاعر والأديب الدكتور جهاد بكفلوني قصيدة جديدة عن انتصار الشعب السوري وثورته…
هوى الشام| كتب الشاعر والأديب الدكتور جهاد بكفلوني قصيدة عن انتصار الشعب السوري وثورته المباركة…
خاص هوى الشام | إعداد : يسرا القرعان | مشهد ما كان بالإمكان تخيل حدوثه،…
هوى الشام من وسام الشغري | إذا كانتْ كل الدروب تنتهي إلى روما فإن كلّ…
خاص هوى الشام من سامر الشغري | في حديثه إلى أصدقائه المقربين عبر سنوات، كان…
هوى الشام| بمناسبة بزوغ فجر الحرية الذي بسط شمس الخير والسلام والمحبة فوق ربوع وطنٍ…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website.