هوى الشام

“سامانثا ماركل” الأخت الغير شقيقة لميغان، سافرت من أميركا إلى بريطانيا، وصلت إلى ساحة القصر الملكي، وحاولت الدخول لرؤية ميغان دون دعوة، فكانت النتيجة غير مُرضية.

فلا القصر ولا رؤية ميغان هما بالأمر السهل، بعد كل الحرج الذي تسببت به سامانثا وأبوها لدوقة ساسيكس منذ نهاية عام 2017، بعد إعلان خطوبتها من الأمير هاري.

فقد هاجمت “ماركل” أختها ميغان، ثم انتقلت إلى هاري، ووصلت في إهاناتها إلى الأميرة الراحلة ديانا.

ولم تتورع عن انتقاد أختها قبل زواجها الأسطوري وحتى تأليف كتاب ضدّها. أما اليوم، فعناوين الصحف العالمية تتحدث عن طرد أخت ميغان ماركل من القصر الملكي.

حيث وضعت الأولى نفسها في موقف محرج أمام أبواب قصر كنسينغتون، على مرأى مصورين لا يتحركون من أمام أبوابه، أملاً بتصيّد مادة دسمة تشغل عناوين الصحف، وكانت سامانثا هي الوليمة لهذا اليوم.

المصدر: وكالات