يضطر طلاب وكادر التدريس في جامعة حلب إلى تصوير ورسم مشهد يومي لا يليق بمكانة الجامعة عند بدء الدوام وانتهائه فإغلاق الأبواب الرئيسة لكليات الهندسة المدنية وهندسة الكهرباء وفتح باب كلية الهندسة التقنية المنفذ المفتوح الوحيد للكليات الثلاث يجعل الطلاب (وحتى بعض الأساتذة والموظفين) يضطرون إلى تسلق سور الجامعة وتعريض أنفسهم للخطر والدخول إلى حرم الجامعة قفزاً اختصاراً لبعد المسافة بين البابين وللوقت الذي تتجاوز مدته عشر دقائق مشياً.
وقد وعد أمين الجامعة الأستاذ الدكتور عبد القادر هباش بمتابعة الموضوع في القريب العاجل والبت في هذه المشكلة التي طالت.
المصدر : تشرين
هوى الشام| كتب الشاعر والأديب الدكتور جهاد بكفلوني قصيدة عن انتصار الشعب السوري وثورته المباركة…
خاص هوى الشام | إعداد : يسرا القرعان | مشهد ما كان بالإمكان تخيل حدوثه،…
هوى الشام من وسام الشغري | إذا كانتْ كل الدروب تنتهي إلى روما فإن كلّ…
خاص هوى الشام من سامر الشغري | في حديثه إلى أصدقائه المقربين عبر سنوات، كان…
هوى الشام| بمناسبة بزوغ فجر الحرية الذي بسط شمس الخير والسلام والمحبة فوق ربوع وطنٍ…
هوى الشام| في ظل الأوضاع الميدانية الراهنة بدأت تلوح في الأفق أزمة اقتصادية جديدة وبدأت…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website.