هوى الشام| حل النجم  عاصم حواط ضيفا على برنامج أنت قد الحكي مع ربيع القطريب وهذه ابرز تصريحاته :

أنا أمتهن التمثيل فقط وأنزعج عندما يُطلب مني الغناء أو تقليد أحد الشخصيات الفنية .

لوحات السوشل ميديا مخلة للآداب ، وعُرص عليَّ التواجد فيها لكنني رفضت ذلك على الرغم من مردودها المادي الجيد ، لأنها تتجه الى الإيحاء الجنسي والخيانة الزوجية وهذا معيب جداً ، وتؤدي الى فساد المجتمع والجيل الجديد .

السوشل ميديا جعلت من الحمقى مشاهير ، وهذا سبب من أسباب عدم تواجدي بكثرة على وسائل التواصل الإجتماعي.

 مسلسل مرايا كان بوابتي للإنطلاق الفعلي في عالم التمثيل ، وتفاجأت جداً عندما طلب مني الأسطورة “ياسر العظمة” أن أعمل الى جانبه ، وتعلمت منه عفوية الأداء والحضور ، وأتمنى العمل مجدداً إلى جانبه .

 مشاركتي في مسلسل باب الحارة بشخصية “صبحي” إلى جانب الفنان القدير “بسام كوسا” كانت سبباً لإنتشاري عربياً.

أنا مواطن قبل أن أكون فنان وأعاني من الأوضاع المعيشية السيئة كباقي أفراد المجتمع ، فأنتظر ساعات على الدور لتأمين “البينزين” والحصول على “جرة غاز” .

لا أنكر وجود عقوبات إقتصادية على سورية ، لكنني أتعجب من توافر المواد بكثرة في السوق السوداء ونقصها في الأسواق العامة ، ويرجع السبب بنظري إلى تفشي الفساد في المؤسسات الحكومية ،

البيض الذي كان غذاء الفقير أصبح حلم لهم ، فيومياً ترتفع أسعاره في الأسواق،ولم يعد لدينا حل الا أن نطلب من الدجاج أن يخفض سعر “بيضاتو” .

نتمنى من الوزراء والمسؤولين أن يبرروا لنا أسباب انقطاع الكهرباء ،ونقص المواد الأولية في الأسواق ، وأن يكونوا شفافين مع الشعب .
خالي الكاتب والأديب الراحل “محمد الماغوط” هو شريك نجاح مع الفنان القدير “دريد لحام” فنجاحهم كان مشترك .

من المعيب مقارنة الفنان السوري بالفنان اللبناني أو العكس ، فالجميع فنانين ولهم بصمتهم ، لكن الدراما السورية هي الدراما الأم ولا أحد يستطيع أن ينكر ذلك .

البرامج الإعلامية في لبنان هي في المرتبة الأولى، والإعلام السوري تقليدي ولا يُقارن بالإعلام اللبناني مطلقاً فالإعلام السوري “فاشل في برامجه” .

قدمت برنامج تلفزيوني في عام 2002 وكان بأسم جواز سفر واوقف بسبب نجاحه.

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))