هوى الشام
إذا سلمنا جدلاً أن النتائج الودية لا تسمن ولا تغني من جوع فإن توابعها لا توضع على الرف أبداً، والدروس المستفادة كثيرة، وإذا وضعنا الخسارة أمس أمام الأردن صفر/1 جانباً وهذا شيء غير مهم في الوديات، إلا أن العجز عن طرق مرماها خلال 90 دقيقة مصيبة، والعجز عن زيارة شباكها وهي تلعب بعشرة لاعبين على مدار ساعة متضمنة الوقت بدل الضائع فهذه مصيبة أكبر.
عدم وجود إستراتيجية واضحة سواء في النهج الهجومي أم الدفاعي مشكلة.
وصول المنتخب الشقيق لمرمانا بيسر وسهولة رغم زيادتنا العددية مشكلة.
تفوق اللاعبين الأردنيين في كل أرجاء الملعب أمر لا يبشر بالخير في قادم المواعيد.
هشاشة الدفاع ذكرتنا بالمباراة التي خسرناها أمام الأردن صفر/2 ضمن نهائيات أمم آسيا الفائتة عام 2019.
عدم وجود اللاعب الخلاق القادر على كسب معركة الوسط وتموين المهاجمين مشكلة.
استسلام المهاجمين وعدم إزعاج الدفاع الأردني الذي ظهر وكأنه في سهرة مشكلة أكبر.
انخفاض المردود البدني عند أغلب اللاعبين وكأنه امتداد لمباراة أوزبكستان مشكلة أكبر وأكبر.
المشكلات جمة وأمام الناخب الوطني نبيل معلول أربعة أشهر لمعالجتها كاملة، وربما تكون مرحلة إكمال التصفيات فرصة أخرى للتخلص من الشوائب لأن المرحلة القادمة مخصصة للكبار، وعندها الخطأ ممنوع، وبأداء كهذا لا نستطيع مجابهة منتخبات كوريا الجنوبية وأستراليا واليابان وإيران.
هوى الشام| كتب الشاعر والأديب الدكتور جهاد بكفلوني قصيدة جديدة عن انتصار الشعب السوري وثورته…
هوى الشام| كتب الشاعر والأديب الدكتور جهاد بكفلوني قصيدة عن انتصار الشعب السوري وثورته المباركة…
خاص هوى الشام | إعداد : يسرا القرعان | مشهد ما كان بالإمكان تخيل حدوثه،…
هوى الشام من وسام الشغري | إذا كانتْ كل الدروب تنتهي إلى روما فإن كلّ…
خاص هوى الشام من سامر الشغري | في حديثه إلى أصدقائه المقربين عبر سنوات، كان…
هوى الشام| بمناسبة بزوغ فجر الحرية الذي بسط شمس الخير والسلام والمحبة فوق ربوع وطنٍ…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website.