هوى الشام| اللبان الذكر أو ما يعرف بالكندر هو عبارة عن صمغ يتمّ إنتاجه من بعض الأشجار، يمكن تناوله بمضغه كاللبان ” العلكة “، أو من خلال نقعه بالماء وشرب منقوعه، وله فوائد عظيمة على الصحّة.
يزرع لبان الذكر بكثرة في الدول العربيّة مثل: اليمن، وعُمان، وبلاد شبه الجزيرة العربية، وكذلك في دول شمال إفريقيا، لكن أجود أنواعه هو اللبان العماني واليمني، كما يمكن استخدامه كبخور؛ فحرقه يعطي رائحةً زكيّةً ومنعشة؛ إذ كان الفراعنة القدماء يستخدمون بخّوره لاعتقادات أكيدة بقدرته على طرد الأرواح الشريرة والعين والمس والحسد الّذي قد يصيب الإنسان في حياته.
اللبان الذكر؛ ويطلق عليه اللبان الشحري، لأن أصله يرجع لبلاد الشحر، أو الكندر، أو اللبان، هو نوع من صمغ شجر اللبان، وأشجاره لا تتجاوز في ارتفاعها الذراعين، وتتميز بانتشار الأشواك عليها، ويتم استخراج اللبان منها عن طريق إحداث خدش فيها بواسطة فأس حادة وتركها قليلاً ليخرج منها سائل لزج القوام لونه يمتزج بين الأصفر والبني، وما يلبث أن يجف على سطح الشجرة المخدوشة.
يتم أخذه وتجميعه واستعماله فيما بعد، يؤكل اللبان الذكر بمضغه، أو يدخل في العديد من وصفات الطب البديل، أو يستعمل كنوع من أنواع البخور لرائحته الطيبة، وتنتشر أشجار اللبان بالعديد من الدول، ومنها؛ اليمن، وشمال الصومال، وأثيوبيا، وشمال إفريقيا، وبلاد شبه الجزيرة العربية. ويتكون اللبان الذكر من؛ الراتنج، والصمغ، والزيوت الطيارة، ومركب الأوليين، ومواد مرة، ومركبات زيتية، مثل؛ الباينين، والفيلاندرين.
ولبان الذكر هو عبارة عن صمغ ناتج من شجر الكندر الذي ينمو في اليمن ودول شمال أفريقيا، وعند اختيار اللبان لا بد من أن يكون شفاف اللون خالياً من أيّ إضافات أو شوائب لضمان نقائه وجودته، ولعل فائدة اللبان تكمن في وجود مادة الكورتيزون الطبيعي به الذي يعد مضاداً للعديد من الالتهابات ومسكناً للآلام، وله فوائد عديدة للبشرة ونضارتها، وكذلك للصحة وعلاج بعض الأمراض، كما أنّه مفيد للحامل، ويدخل استخدامه في العديد من الأنظمة الغذائية وخسارة الوزن.
والزيت المُستخرج من نبات اللبان العشبي، ويتميّز برائحته الجميلة جداً، ويعتبر الإنتاج العُماني من أجود وأفضل أنواع اللبان في العالم، وتجدر الإشارة إلى أن اللبان عُرف منذ العصور القديمة؛ حيث إنّ العديد من الحضارات اعتمدت كثيراً في تجارتها على اللبان مثل حضارة اليمن وسبأ والأنباط.
لزيت اللبان الكثير من الفوائد العظيمة لجسم الإنسان لما يحويه من خصائص طبيّة كثيرة، ومن خلال هذا المقال سوف نتعرّف على أهم فوائد زيت اللبان العامّة، كما وسوف نسلط الضوء على أهميته وأهمّ فوائده للبشرة.
اللبان الذكر هو من أقدم المواد الطبيعية التي استخدمت منذ القدم، فاستُخدِمَ في الحضارة اليمنيّة القديمة كبخور ذي رائحة عطرية زكية، وفي الحضارة الفرعونية كنوع من العلكة تُمضغ بالفم لحمايته من أمراض اللثة، وتسوس الأسنان، ومعالجة الجهاز التنفسي من الأمراض، وتعتبر الجزيرة العربية وأثيوبيا وشمال الصومال، واليمن من أكثر الدول الزارعية لشجر اللبان، والمنتجة للبان الذكر، ويتوافر اللبان الذكر في محالات العطارة ولكنه غالي الثمن مقارنةً مع الأصناف العشبيّة والطبيعية الأخرى.
إنّ من الجدير بالذكر أن هناك العديد من أنواع اللبان وكلها لها فائدة كبيرة، ولكن يوجد بعض الأنواع التي تتّصف بالطعم شديد المرارة ومنها ما هو أقلّ ومن هذه الأنواع:
اللبان الكندر.
اللبان الحشريّ.
اللبان الذكر.
كما يوجد بعض الأنواع التي تصنف حسب مكان الزراعة والنمو مثل اللبان النجدي أو اللبان الشزري.
تُساهم في تقليل ضعف الذاكرة من خلال تناولها يوميّاً على الريق.
اذا تمّ مزجها مع ورق الجوافة تصبح مفيدة جداً لعلاج مشكلات الربو ومشاكل الصدر المختلفة خاصّةً ضعف التنفس.
تُستخدم مع الصمغ العربي لتخفيف الحموضة، كما تقلّل من أمراض القولون والقرحة.
تستخدم بكثرة للمرأة الحامل لتقليل الحموضة التي تزيد بصورة ملحوظة أثناء فترة الحمل، كما تستخدم كعلاج لمرض الزهايمر بسبب احتوائها على الفيتامينات ب6 وب12.
يعتبر اللبان مطهّراً عامّاً لأعضاء الجسم الداخلية والخارجيّة، وهو مقوٍّ لجهاز المناعة، كذلك فهو معقّم للحروق ويسرع التئام الجروح .
مهدّئ طبيعي للأعصاب؛ فهو يعالج حالات القلق والتوتر والإجهاد العصبي، ويفتح ممرّات التنفّس، ويساعد على الاسترخاء العام.
يحتوي على نسبة عالية من مادة الكورتيزون ممّا يجعله مضاداً فعّالاً لشتى أنواع الالتهابات دون أن يحدث آثاراً جانبيّة كالكورتيزون الصناعي الّذي يتسبّب بآثار خطيرة على الصحة؛ كقصور الكبد، والكلى، وزيادة الوزن، ومشاكل في البشرة، والدهون، وهشاشة العظام .
مقوٍّ للقلب ومنشّط للدماغ، ويزيد قوّة الذاكرة ونسبة الذكاء.
معالج طبيعي للقصور الكلوي .
منشّط للجسم، ويمنع الشعور بالضعف العام والإرهاق المزمن؛ فهو يقوّي الجهاز العصبي والتنفّسي والهضمي والبولي.
يطرد البلغم، ويعالج السعال وشتّى أمراض الصدر وأوجاعه، ويعالج صعوبة التنفس.
منشّط ومطهّر للرحم وللجهاز التناسلي، ويزيد إفراز هرمون الأستروجين الأنثوي؛ فهو يمنع تكوّن الأكياس والألياف داخل الرحم ويقلّل فرص حدوث أورامها، كذلك فهو ينظّم الدورة الشهريّة لدى النساء .
طارد للغازات وانتفاخات البطن .
يمنع حدوث التسوّس في الأسنان ويقوّي اللثة، ويطهّر الفم واللسان من الميكروبات والبكتيريا.
يمنع الإحساس بالغثيان ويعالج القيء.
يساعد على إنقاص الوزن الناتج عن احتباس السوائل الزائدة في الجسم، وله قدرة على التخلّص من الدهون بمرارته.
مدر طبيعي للبول .
مفيد لعلاج الأرق ” قلة النوم ” .
يعالج مرض السكري؛ حيث إنّه يعمل على تخفيض نسبة السكر في الدم من خلال مضغه أو شربه.
يحمي الجلد من ظهور أعراض الشيخوخة وعلامات التقدّم في السن؛ حيث إنّه يعتبر منشّطاً للجهاز الخلوي الّذي يعمل على تجديد الخلايا باستمرار، فهو يزيل التجاعيد والهالات السوداء وتصبّغات الجلد، ويعالج ترهّله الناتج عن فقدان الوزن .
يقي من مختلف الالتهابات؛ لوجود مادة الكورتيزون بشكل طبيعي فيه.
يفيد القلب والأوعية الدموية.
يفيد الذاكرة، ويزيد من القدرة على التركيز، ويقي من النسيان.
يكافح رائحة الفم الكريهة.
يليّن الحلق.
يعالج من نزلات البرد، كالسعال، والربو.
يشفي من معظم المشاكل الصدرية وصعوبة التنفس.
يكافح الأمراض المتعلقة بالكلى.
يطرد الغازات.
يحفز الجهاز الهضمي للقيام بوظائفه.
يزيد من إدرار الحليب للأم المرضع.
يقضي على مشاكل العظام، وهشاشتها، والروماتيزم.
يعالج مشاكل الأذن.
يسكن من ألم الأسنان.
يقوي اللثة؛ باستعماله كمضمضة.
يعالج من التقرحات الجلدية المختلفة، والحكة، وحب الشباب، والدمامل، والجروح، والفطريات التي تصيب القدمين.
يكافح مظاهر الشيخوخة المبكرة؛ كظهور التجاعيد، ويخلص من البقع الداكنة، ويزيل من الهالات السوداء، والترهلات الناتجة عن الوزن الزائد.
يخلص من الأرق.
يزيد من نشاط وحيوية الجسم ويحد من مظاهر التعب والإجهاد.
يطرد البلغم.
يحد من مظاهر القلق، والتوتر، والاكتئاب.
يدر البول.
يفيد الرحم؛ بتنظيمه لإفراز هرمون الأستروجين، والدورة الشهرية، ومنعه من تشكل الألياف والأكياس داخل الرحم.
يعزز من دور الجهاز المناعي لمقاومة الأمراض.
يخلص من الغثيان والاستفراغ.
يفيد مرضى السكري؛ بحيث يخفض من نسبة السكر بالدم.
يكافح مختلف أنواع السرطانات؛ لاحتوائه على مواد مضادة للأكسدة.
يخلص من قشرة الرأس.
يحد من تساقطه ويزيد من كثافته.
ينشط الدورة الدموية بفروة الرأس؛ مما يحفز من نموه.
( بعض النصائح للحصول على شعر صحي ) :-
استخدام منتجات الشعر الخالية من الكحول ومادة الفورماليهايد؛ لاحتوائها على مواد تتسبب بجفاف الشعر، والاستعاضة عنها بالمواد الغنية بمنتجات نبات الصبار، والمواد الطبيعية.
استخدام الزيوت المفيدة للشعر؛ لترطيبه، وحمايته من عوامل التلف، وتغذيته، والحد من مشاكله، كزيت الخروع ، وزيت الزيتون، والزيت المستخلص من شجرة اللبان الذكر إلى غيرها من الزيوت المفيدة للشعر.
استعمال واقي الشمس؛ لحمايته من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
الحفاظ على غذاء متوازن ومتكامل.
الإكثار من شرب الماء.
إزالة البلغم الذي يصيب الأطفال بكثرة.
تخفيف حدّة السعال، وبالتالي الحدّ من آلام الصدر.
علاج الربو، وحالات ضيق التنفس خلال النوم.
تقوية جهاز المناعة عند الطفل الرضيع.
علاج التهابات الحلق.
تخفيف آلام الأسنان الناتجة عن التسوس.
علاج للربو عند الأطفال إذ تُؤخذ ملعقة كبيرة من لبان الذكر وتُنقع في كوب ونصف من الحليب وتؤخذ صباحاً.
يمكن استخدامه أيضا لعلاج التهابات الحنجرة وعلاج البلغم الذي يعاني منه الكثير من الأطفال فهو مزيل وطارد للبلغم ومهدئ للجهاز التنفسيّ، إذ تُؤخذ ملعقة من لبان الذكر وتُذاب في كوب من الماء البارد ويُترك منقوعاً لمدة أربع وعشرين ساعة ثم يُصفى ويشرب منه الطفل قبل النوم.
تسكين ألم الأسنان والتسوّس الذي يصيب أغلب أطفالنا فهو يمنع التسوّس ويشد اللثة ويطهّرها فيقتل البكتيريا والجراثيم ويسكن آلام التسوّس، وطريقة استخدامه تكون من خلال سحق لبان الذكر ليُصبح مثل البودرة ويُرشّ على السن أو مكان الألم بالفم لتسكينه.
طارد للغازات التي تُزعج الطفل وتسبب له مغص البطن.
طارد للسّموم ومفيد لقروح الصدر ومسكن للصداع وفعّال أيضا في حالات النزلات الصدرية والبرد
يمكن استخدام لبان الذكر للأطفال اللذين يعانون من التهاب الحنجرة، أو السعال الشديد، وذلك عن طريق نقع ملعقةٍ صغيرةٍ منه في كوبٍ من حليب الأطفال، وشربه في الصباح الباكر، أو من خلال نقع حبات اللبان في كوبٍ من الماء البارد طوال النهار، ثمّ فصل الماء عن اللبان في اليوم التالي، أو في نهاية النهار، وإعطاء الطفل القليل من قطرات الماء.
إذا كان الطفل يعاني من الربو، فيتم نقع حبات اللبان في كوبٍ من الماء الساخن، ويتم تحريكه حتّى يذوب تماماً، ويمكن شربه ثلاث مرات خلال اليوم.
أما عن فوائده للحامل فهو يُقوي المعدة ويحبس القيء ويحد من الدوران والغثيان المصاحب للحامل في الأشهر الأولى من الحمل، كما أنه يقي من نزيف الدم من الرحم وفي دراسات أنه يزيد نسبة ذكاء الجنين ويعالج التهاب المسالك البولية، ويمنع تحبُّس السوائل في جسم الحامل.
ومن فوائد لبان الذكر أيضاً التنحيف والحفاظ على الرشاقة وشد الجسم بطريقة فعالة فهو يحرق الدهون ويحفز الجهاز الهضمي على أداء وظائفه، فتُؤخذ ملعقتان من لبان الذكر ويتم نقعها بماء ساخن إلى أن يتحول لونه للون الأبيض ويُشرب في كل صباح، كما يستخدم منقوع لبان الذكر في علاج تساقط الشعر وشد بشرة الوجه وإزالة النمش والبقع البنيّة ومقاومة الشيخوخة وتقوية الذاكرة، وتهدئة الأعصاب كما يساعد على التئام الجروح وتطهيرها، وهو منظم للدورة الدمويّة، ويساعد على خفض نسبة السكر المرتفع في الدم. يدخل لبان الذكر في العديد من العطور والروائح العطرية ومستحضرات التجميل وكحل العين والبخور.
تطهير وتنشيط خلايا الجسم، وأنسجته، وتقوية بنائها، وبالتالي الحدّ من الشيخوخة المبكرة.
تقليل الغازات، والانتفاخات الزائدة في الأمعاء، وبالتالي تخفيف آلام البطن.
تنظيم مهام الجهاز الهضميّ، وتسهيل عملية الهضم، من خلال المساهمة في إفراز العصارة الصفراء الهاضمة.
زيادة إدرار البول، وبالتالي تطهير المسالك البوليّة.
تنشيط الرحم، ومنع النزيف.
حبس القيء، وتقوية المعدة خلال فترة الحمل.
تطهير الأجهزة التناسليّة.
تقليل التوتر، وبالتالي زيادة الاسترخاء، وتهدئة الأعصاب.
منع تسوس الأسنان، وتقوية اللثة، بالإضافة إلى منع نمو البكتيريا في الفم، وعلى اللسان.
تخفيض الوزن، من خلال تخليص الجسم من المياه الزائدة فيه، وتقليل الدهون؛ نظراً لمرارته.
تطهير الجسم من الخارج، وإزالة الدمامل، والجروح من خلال استخدام منقوع اللبان.
إزالة التجاعيد، والبقع الداكنة من البشرة، وبالتالي شدّ الجسم، ومنحه الرشاقة.
إزالة الهالات السوداء التي تتشكل حول منطقة العينين.
تخفيض نسبة السكر في الدم.
كما أنّ له أهمية في بعث روائح مميزة في المكان، عن طريق مزجه مع أحد الزيوت العطريّة، مثل: زيت الليمون، والبرتقال، والحمضيات المختلفة، واللافندر، والمر، بالإضافة إلى الصنوبر، وزيت خشب الصندل.
يعتبر زيت اللبان من أفضل العلاجات للكثير من مشاكل البشرة التي قد تتعرّض لها؛ فهو ينعّم البشرة ويحافظ على رطوبتها ويحميها من الجفاف، كما ويشفي من الندوب وحب الشباب والبثور ويُعالج آثارها المستعصية، بالإضافة إلى أنّه يمنع ظهور علامات تقدم سن البشرة أو الشيخوخة وعلامات تمدد الجلد وتشققاته، كما ويساعد على تجديد خلايا البشرة ممّا يزيد من نضارة البشرة وحيويتها ويعطيها إشراقاً واضحاً وخاصة إذا مُزج بزيت جوز الهند، ويعالج البقع الداكنة في البشرة والتي تظهر نتيجة العديد من الأسباب ويُساعد في علاج الشامات السرطانية.
من أهم الزيوت المفيدة للمحافظة على صحة الرحم؛ فهو يساعد في السيطرة على هرمون الأستروجين وبالتالي فهو يحول دون تكون كيس في الرحم كما ويمنع تكون الأورام بعد انقطاع الطمث والمعروف بسرطان الرحم.
يساعد بشكل فعّال في علاج الربو وذلك من خلال استنشاق زيت اللبان مباشرةً من الزجاجة، أو عن طريق وضعه في زجاجة رش ورشه في الهواء.
يعد كمادّة مطهّرة قوية للفم ممّا يساعد بشكل كبير في علاج الكثير من مشاكل الفم واللثة وأهمها وجع الأسنان والتهاب اللثة وتقرحات الفم ورائحة الفم الكريهة، كما ويدخل في تحضير العديد من المستحضرات الخاصة للعناية بالفم.
يعالج حموضة المعدة وعسر الهضم؛ فهو يُسهّل عملية الهضم بشكل فعّال من خلال تسريع عمل الأمعاء بشكل سلس وسهل.
يعالج الندوب والجروح، كما ويدخل في علاج الكثير من أنواع الاكتئاب؛ فهو يحفّز الغدد النخامية وخلايا الدماغ ليعمل بالشكل الصحيح والمطلوب.
يُعزز وينشط جهاز المناعة في الجسم وبالتالي فهو يحمي من الإصابة بالكثير من الأمراض، ويمكن استخدامه عن طريق دهن ثلاث قطرات من زيت اللبان على أسفل القدمين.
يعالج أعراض البرد والسعال، بالإضافة إلى أنّه يُحسّن التركيز والانتباه العقلي.
يهدئ الجسم بشكل عام، ويسكّن آلام صداع الرأس
يعتبر زيت اللبان من أفضل العناصر الطبيعيّة التي تملك خاصية التطهير والتعقيم من الجراثيم، مما يجعل منه علاجاً مناسباً للجروع المختلفة وتعقيمها ومنع تلوّثها والتهابها.
يحل مشكلات الجهاز الهضمي المختلفة، كما أنه طارد للغازات والريح والانتفاخات المختلفة والاضطرابات المعويّة على اختلافها، كما ويعدّ من أفضل مدرّات البول، مما يجعله من أفضل العناصر الطبيعيّة المفيدة لمن يعانون من المشكلات المعويّة والقولونيّة المختلفة، وكذلك يخفف من الإسهال ويساعد على شد المعدة، وهو مفيد جداً للنساء المرضعات كونه مدرّاً للحليب.
يعد من العناصر المفيدة جداً لصحة الرحم لدى المرأة، حيث يعمل كمنشط للرحم مما يسهّل من عملية الحمل والولادة، فضلاً عن أنّه يقي من تشكّل أكياس الرحم والأورام السرطانيّة الخطيرة في تلك المنطقة والذي يُعرف بسرطان الرحم، والضغوطات المختلفة التي تؤدّي في نهاية المطاف إلى انقطاع الدورة الشهريّة أو الطمث.
يعتبر من أفضل المواد القابضة، كونه يحمل خصائص الدواء القابض، مما يجعل منه علاجاً فعالاً لمشاكل الشعر المختلفة كونه يقوي بصيلات وجذور الشعر، ومنشط للأوعية الدموية ومقوي للعضلات والمفاصل، كما ويفقد الوزن الزائد من البطن والأطراف والأمعاء الذي يرافق التقدم في السن والشيخوخة، بالإضافة إلى أنه علاج لمشاكل الربو.
يعالج مشاكل اللثة والفم، كونه من أقوى المطهّرات، حيث يخفف من حدة أوجاع الأسنان والتقرحات الفموية، ويساعد على التخلص من الروائح الكريهة، والتهابات اللثة، وهذا ما يفسر دخوله في تركيبة العديد من الخلطات والوصفات الطبيعية وكذلك الصناعية الخاصة بالعناية بالفم.
يقوي الجهاز المناعي للجسم، حيث يكافح كافة الجراثيم والبكتيريا التي يتعرض لها الجسم ويساهم في حمايته من العدوات المرضية المختلفة.
يعالج الدمامل والندوب والبثور والجدري بوقت قياسي، حيث يقلّص من تمدد الجلد إلى أقصى درجة ممكنة، كما يخفي علامات الجراحة والتشققات الناتجة عن عملية الحمل والولادة وغيرها دون أعراض جانبية تُذكر.
حماية الجهاز الهضمي من الحالات المرضية المزمنة؛ كالإمساك الحاد، والإسهال الحاد، وطارد للغازات المزعجة من البطن، وأيضاً يحميه من سرطان المعدة والقولون.
حماية الكلى من الحصى والترسبات الملحية، فهو مدر قوي للبول وطارد لكل السموم والترسّبات الموجودة في الجسم.
حماية الجسم من السرطانات بأنواعها؛ فهو يحتوي على مضادات الأكسدة القادرة على حماية الخلايا والأنسجة من الأورام الحميدة والخبيثة على حدٍ سواء.
تهدئة الأعصاب وجعل الجسم أكثر راحة واسترخاء، ومُعالج للأرق، لذلك يُفضل شرب كوب منه قبل النوم بشكل يومي.
حماية الجهاز التنفسي من الأمراض الفيروسية والبكتيرية المؤدية للرشح، والإنفلونزا، والسعال، وأيضاً مذيب قوي للبلغم المتواجد في القصبات الهوائية.
حماية الرحم من الأمراض وجعله ذا قوة؛ فهو يحميه من السرطان ومن التكيس الذي قد يُسبب الكثير من مشاكل الإنجاب عند السيدات، وذلك بسبب قدرته على تنظيم هرمون الإستروجين.
تنظيم مستوى السكر في الدم وجعله ضمن المعدل الطبيعي، لذلك يُنصح مرضى السكري بشرب كوب منه يومياً.
تقوية مناعة الجسم، وجعله قادراً على محاربة الميكروبات والجراثيم بشكل أفضل، وذلك بسبب قدرة مشروب اللبان الذكر على زيادة المضادات الحيوية الطبيعية في الجسم.
مسكّن طبيعي للالتهابات المؤلمة والمؤذية داخل الجسم؛ وذك بسبب احتوائه على مادة تشبه الكورتيزون الطبيعي تماماً، وهو بديل عن الكورتيزون المصنّع.
فقدان الوزن الزائد، والحصول على وزن مثالي متناسق؛ فهو حارق للدهون المتراكمة داخل الجسم بشكل كبير، ويُخرجها على شكل عرق أو مع البراز.
حماية القلب من الأمراض والجلطات الناتجة من الانسدادات في الأوعية الدموية؛ فمشروب اللبان الذكر يزيد من تدفّق الدم في تلك الأوعية ممّا يمنع انسدادها.
يُطحن اللبان الذكر وتؤخذ ملعقةٌ كبيرةٌ منه.
تُضاف ملعقة اللبان إلى كوب ماء بارد وتُترك لمدّة اثنتا عشرة ساعة.
يُصفّى اللبان الذكر من الكوب، ويتمّ شرب المنقوع.
( فوائد بخور اللبان ) :-
إعطاء المنزل رائحة عطريّة زكيّة، تنعش الجسم وتقضي على الرّوائح الكريهة غير المرغوب فيها كالرّوائح النّاتجة عن الطّهي، ودورات المياه، والرّطوبة.
علاج بعض الأمراض النّفسيّة والعصبيّة كالاكتئاب، فرائحة دخانه الزّكيّة ترخّي الأعصاب وتعطيها الهدوء والسّكينة.
منع نموّ الخلايا السّرطانيّة، فهو يحتوي على مواد طيّارة عند استنشاقها ودخولها للجسم تحدّ من الانقسامات غير الطّبيعيّة في خلايا الجسم، ممّا يؤدّي إلى تقليل احتماليّة الإصابة بالأورام السّرطانيّة خاصّةً سرطان الرّئة، والفم، والثّدي، والدّماغ، والمعدة، وهذه الفائدة أثبتتها دراسة يابانيّة حديثة في عام 2009.
تقوية جهاز المناعة، فعند استنشاق الدّخان ودخوله إلى الجسم يزيد من إنتاج كريات الدّم البيضاء القادرة على مقاومة الميكروبات والجراثيم.
علاج الأمراض الصّدريّة المزمنة النّاتجة عن الميكروبات والغبار كالسّعال والرّشح، أو النّاتجة عن العوامل الوراثيّة كالرّبو والحساسيّة، فهو على عكس باقي أنواع البخور التي تزيد من مشاكل الجهاز التّنفّسيّ.
حلّ طبيعيّ جيّد لقتل الحشرات المزعجة والمؤذية للإنسان كالنّاموس والذّباب.
قتل الفيروسات والبكتيريا المنتشرة في المناطق الموبوءة، وذلك بحرقه للتّخلّص من الفيروسات المسبّبة للطّاعون.
حماية الجهاز الهضميّ من بعض الحالات المرضيّة كالإسهال والانتفاخ النّاتج عن وجود الغازات في البطن.
إدرار البول وتخليص الجسم من الأملاح والسّوائل المتراكمة في الأطراف.
تخليص الجسم من الوزن الزّائد، فالطّعم المرّ الموجود فيه ناتج عن مركّب كيميائيّ قادر على حرق الدّهون المتراكمة.
مقوّي للهرمونات الأنثويّة في جسم المرأة فهو يزيد من هرمون الإستروجين، وأيضاً منظّف للرّحم من الدّم الفاسد أثناء الدّورة الشّهريّة، أو بعد الولادة.
التّخلّص من رائحة الفم الكريهة ومن التهاب الّلثة، وأيضاً له قدرة على منع تسوس الأسنان.
علاج المشاكل الجلديّة النّاتجة عن الالتهابات أو حبّ الشّباب.
تنظيم مستوى السّكّر في الدّم.
زيادة تدفق الدّم في الأوعية الدّمويّة، ممّا يؤدّي إلى تنشيط الخلايا الدّماغيّة وتقوية القدرة الاستيعابيّة للذّهن.
تنشيط الجسم وتقويته ومساعدته على أداء الأعمال اليوميّة بشكل أفضل.
تعددت فوائد شجرة اللبان على الجسم ومن أهمّها:
تزيل حالات ضعف أداء الكلى ويقلّل خطر الإصابة بالحصى.
تُقّلل حالات الشعور بالهزال.
تعمل على تقوية عضلة القلب؛ مما يقلّل خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة.
تعمل على تقوية الذاكرة وتعزّز النشاط.
يُقلّل من الشعور بالتعب والخمول كما تقلّل من النسيان.
تُساعد على علاج الحروق إذا ما تمّ مزجه مع العسل.
تُزيل البلغم وتعمل على تصفية الصدر.
تُقلّل آلالام المعدة وتعمل على تقويتها وزيادة كفائتها، كما تُقلل من خطر الإصابة بالقرحة بسبب قدرتها على تقليل الحموضة.
تُحسّن من هضم الطعام وتعمل على طرد الغزات.
تُستخدم كمادة مسكّنة للروماتيزم، والصداع، والحروق على شكل دهون يطبق على مناطق الألم.
تُعتبر مادّة مسكّنة للأكزيما وآلالام المفاصل، كما أنها تعمل على تأخير الشيخوخة بسبب قدرتها على إزالة التجاعيد
زيت لبان الدكر فعال جدا كمطهر ، وحتى الأبخرة أو الدخان الذي يتم الحصول عليه من حرق اللبان يكون لها صفات المطهر والتي تقضي على الجراثيم في الهواء الذي حولك من خلال استخدامه كدخان , ويمكن وضع زيته على الجروح من دون أي آثار جانبية ، كما انه مفيد لعلاج الجروح الداخلية وحمايه الجسم من العدوى النامية .
اللبان الدكر له فوائد عديدة , لأنه يقوي اللثة ، وجذور الشعر، ويشد الجلد ، ويقوس العضلات والأمعاء والأوعية الدموية ، وبالتالي يعطي حماية من خسائر سابقة لأوانها في الأسنان والشعر , وبسبب أن اللبان الدكر له خصائص الدواء القابض فإنه يقلل من ظهور التجاعيد ، ويكافح فقدان وظيفة الأمعاء، وعضلات البطن والأطراف المرتبطة بالشيخوخة , كما أن اللبان الدكر يعمل على تجلط الدم ، مما يساعد على وقف النزيف من الجروح , و يساعد هذا العقار أيضا على تخفيف الإسهال من مختلف الأنواع .
اللبان الدكر يعزز تجديد الخلايا السليمة ويحافظ على الخلايا والأنسجة , كما أن له خصائص الدواء القابض مما يساعد على مكافحة الشيخوخة كما أنه يمكن أن يساعد على التخلص من بقع الشمس ، وإزالة التجاعيد الدقيقة حول العينين والخدين ، وعموما شد الجلد في جميع أنحاء الجسم ، و استبدال الخلايا الميتة في كبار السن .
اقرأ أيضا : فوائد الميرمية : تناولوها لعلاج القولون العصبي
يعتبر لبان الذكر أو كما يعرف باسم المرّ في بعض المناطق من الموادّ الصمغية التي تنتجها أنواع محدّدة من الأشجار، حيث يتمّ الحصول عليه من خلال عملية تجريح الأغصان، ويشار إلى أنّ لبان الذكر يحتوي على نسبةٍ عالية من الزيوت الطيّارة والمواد الصمغية والراتنجية والتي تستخدم في علاج العديد من المشاكل والأمراض التي تصيب الإنسان، وسنعرّفكم في هذا المقال على طريقة استخدام لبان الذكر في فقدان الوزن وشدّ الجسم.
(مشروب لبان الذكر لشد الجسم المكوّنات ):-
كمية من لبان الذكر، بحجم قبضة اليد.
كمية من الماء.
( طريقة التحضير والاستخدام ) :-
وضع كمية لبان الذكر في قارورة ماء صغيرة وفارغة.
غلي كمية من الماء في قدرٍ على النار.
سكب الماء المغلي فوق لبان الذكر.
تغطية قارورة الماء ولبان الذكر، وتركها لمدة ليلة كاملة.
سيلاحظ أنّ الماء أصبح شبيه بالحليب.
شرب كوب من هذا المشروب يومياً لمدة ثلاثة أيام.
يجب المواظبة على شربه يوماً بعد يوم لمدة شهر، لملاحظة التغييرات.
دهون لبان الذكر لشد ترهلات الجسم والصدر
( المكوّنات ) :-
مئتان وخمسون مليلتراً من أي نوع من الكريم المرطب.
كمية من لبان الذكر بحجم قبضة اليد.
كوب من الماء المغلي.
( طريقة التحضير والاستعمال ) :-
سكب الماء المغلي فوق لبان الذكر.
تغطية المزيج السابق، وتركه لمدة ثلاثة أيام لينقع.
تصفية لبان الذكر من الماء.
أخذ الماء الناتج ومزجه مع كمية الكريم المرطب.
تحريك المكونات جيداً لحين الحصول على مزيج سائل نوعاً ما.
دهن المزيج على المناطق المراد شدها في الجسم، مع الحرص على التدليك المستمر لبضع دقائق.
من الجدير بالذكر بأن هناك رائحة قوية من الخليط الناتج، والتي سرعان ما تختفي خلال بضع دقائق.
ستلاحظ النتيجة خلال فترة شهر.
( مضغ لبان الذكر):-
هي الطريقة الأسهل، حيث إنه من الممكن القيام بمضغ اللبان مثل العلكة والاستفادة من كافّة الخصائص فيه.
لفقدان الوزن
علاج اضطرابات الجهاز الهضمي: والتي تعتبر من أهمّ مسبّبات السمنة، وخاصّة في منطقة البطن، حيث يساعد لبان الذكر على تنظيم حركة الأمعاء في الجسم وبالتالي التخلّص من الغازات المزعجة والتي قد تسبّب الألم للمصاب بها، كما أنه يقوم بعلاج مشكلة عسر الهضم والإمساك وحموضة المعدة، وذلك بسبب تحفيز إفراز العصارات الهاضمة والصفراء وتسهيل مرور الطعام وحركته في الأمعاء.
إدرار البول: فقد يعاني العديد من الأشخاص من مشكلة احتباس السوائل في الجسم، إمّا بسبب تناول الملح بكميات كبيرة، أو نتيجة تناول أدوية معيّنة، وغيرها، والتي تسبّب انتفاخاً في مناطق مختلفة من الجسم، وخاصةً في الأطراف العلوية والسفلية، والبطن، حيث ينصح بتناول لبان الذكر لإدرار البول والتخلّص من هذه السوائل.
تنظيم نسبة السكر في الدم، وذلك من خلال تقليلها، والتقليل من الرغبة في تناول المزيد من الطعام خلال اليوم.
حماية الجسم من الترهلات التي تحدث نتيجة التقدّم في السن، وذلك بسبب تحفيزه إنتاج خلايا جديدة بالإضافة إلى تقويتها، وبالتالي الحفاظ على شباب الجسم.
فوائد اللبان الذكر تفوق بكثير مضارّه البسيطة الّتي تقتصر على احتمال إصابة الفك بالتضخّم، والعضلات بالشد والإجهاد العضلي بسبب المبالغة في مضغ اللبان وتحريك الفم، كذلك قد يتسبّب اللبان في فقدان التركيز، وربّما يسبب حدوث تشوّهات في الوجه في منطقة الفك، مع احتمالية حدوث أضرار غير مؤكدة على الأم الحامل .
يصيب بتورم الفم، وشد لعضلاته، وقد يحدث تشوهات بالوجه؛ نتيجة المبالغة في مضغه .
ينصح بتجنب تناوله للمرأة الحامل.
(( تابعنا على الفيسبوك – تابعنا على تلغرام – تابعنا على انستغرام – تابعنا على تويتر ))
هوى الشام| أكد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، الأربعاء، أن الحزب سيستهدف "وسط تل…
هوى الشام| انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية صورة عن طريق الذكاء الاصطناعي على مواقع التواصل…
خاص هوى الشام من محمد خالد الخضر | أمسية شعرية متنوعة المواضيع أقامها بيت الشعر…
هوى الشام| يعد معدل ضربات القلب أثناء الراحة مقياسا بالغ الأهمية لتحديد صحة القلب ومدى…
هوى الشام| حقق النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي رقما قياسيا جديدا خلال مباراة منتخب بلاده أمام…
هوى الشام| استُشهد 36 وأُصيب أكثر من 50 آخرين جراء عدوان إسرائيلي اليوم استهدف عدداً…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website.