ويقول شيبان حاولت من خلال هذا العمل تجسيد تاريخ دمشق وعمارتها في الأبنية والقصور التي تعبر عن مراحل تاريخية من الفاطمية والأيوبية والمملوكية والعثمانية إضافة إلى البيوت المغربية التي حملها المغاربة الذين عاشوا في دمشق كعبد القادر الجزائري وغيره حيث نقلوا معهم فن العمارة من بلادهم.
وأشار شيبان إلى أنه استخدم بذور الزيتون بعناية بعد أن جلخ الحبة الواحدة خمس مرات قبل استخدامها في لوحته موضحا أن الشكل نصف الدائري المدبب في الأبواب والنوافذ في اللوحة يرمز إلى العصر الفاطمي أما الأبواب المائلة المدببة فترمز إلى العصر الأيوبي والشكل المربع فهو دمشقي خالص بينما رمز إلى الفن المغربي بالقناطر وإلى العثماني بالمدبب قليلا.
وبين شيبان أن الفكرة خطرت بباله في بداية الحرب الإرهابية على سورية من منطلق أن غصن الزيتون يرمز إلى السلام لذلك أراد أن يعبر ببذورها عن تاريخ الحضارة السورية المتنوعة والغنية.
سانا – بلال أحمد
هوى الشام| أفاد مراسلون بأن 4 أفراد من عائلة الأمين العام السابق لـ"حزب الله" السيد…
هوى الشام| أعلن الاتحاد السوري لكرة القدم تأجيل جميع مباريات نادي الوحدة الدمشقي في مسابقة…
هوى الشام| ذكر مراسلون في لبنان أن غارات إسرائيلية عنيفة جدا ضربت منطقة الأوزاعي في…
هوى الشام| تبقى درجات الحرارة حول معدلاتها لمثل هذه الفترة من السنة، نتيجة تأثر البلاد…
هوى الشام| توقعات الأبراج اليوم 7-11-2024 وحركة الكواكب وصفات مواليد اليوم على هوى الشام مع خبيرة…
هوى الشام من ميس العاني | أشرفت الفنانة السورية آمال سعد الدين على دورة تدريبية…
We use cookies to ensure that we give you the best experience on our website.