زيهور

هوى الشام|اكتشف فريق بحثي علمي مخلوقا صغيرا أطلقوا عليه اسم “زيهور”، وهو جرو ذئب صغير عاش قبل أكثر من 57 ألف عام، محفوظ في التربة الصقيعية بشكل مذهل، اعتبر الأكثر اكتمالا حتى الآن.

عثر فريق العلماء على الصغير والذي يتوقع أنه أقدم جرو ذئب اكتشف حتى الآن، في منطقة يوكون بالقرب من مدينة داوسون في كندا.

وأكد الخبراء أن الجرو الذي أطلق عليه العلماء لقب “زيهور” المحفوظ بشكل رائع، بأنه “الذئب الأقدم والأكثر اكتمالاً” حتى الآن، حيث أظهرت الصور التي نشرها الباحثون وجها مخيفا للمخلوق الذي اعتبر طفرة في تاريخ الاكتشافات.

وعثر على المخلوق في حقول الذهب في “كلوندايك” بالقرب من مدينة داوسون من قبل عامل منجم ذهب، بعد أن سقط جدار طيني متجمد بسبب ذوبان المياه.

وقالت عالمة التشريح، جولي ميتشين، في تصريح لشبكة “سي إن إن”، إن الجرو المكتشف والغريب هو أنثى وأنها “الذئب الأكبر والأكثر اكتمالا الذي تم العثور عليه على الإطلاق”، مما سيسمح للباحثين بالتعمق أكثر في الشكل الذي كانت تبدو عليه هذه المخلوقات وستقدم معلومات غنيه عن حياتها في تلك الحقبة.

وبحسب الصور السينية الملتقطة للجرو، قدر الخبراء أن المخلوق مات بعمر يتراوح بين 6 و7 أسابيع فقط، وقالت العالمة: “لم يكن هناك الكثير من الأنهار الجليدية في الحقبة التي مات فيها الجرو، مما يعني أنه كان هناك الكثير من المياه العذبة، وأنها عاشت في وقت خصب”.

اكتشف فريق بحثي علمي مخلوقا صغيرا أطلقوا عليه اسم “زيهور”، وهو جرو ذئب صغير عاش قبل أكثر من 57 ألف عام، محفوظ في التربة الصقيعية بشكل مذهل، اعتبر الأكثر اكتمالا حتى الآن.

عثر فريق العلماء على الصغير والذي يتوقع أنه أقدم جرو ذئب اكتشف حتى الآن، في منطقة يوكون بالقرب من مدينة داوسون في كندا.

وأكد الخبراء أن الجرو الذي أطلق عليه العلماء لقب “زيهور” المحفوظ بشكل رائع، بأنه “الذئب الأقدم والأكثر اكتمالاً” حتى الآن، حيث أظهرت الصور التي نشرها الباحثون وجها مخيفا للمخلوق الذي اعتبر طفرة في تاريخ الاكتشافات.

وعثر على المخلوق في حقول الذهب في “كلوندايك” بالقرب من مدينة داوسون من قبل عامل منجم ذهب، بعد أن سقط جدار طيني متجمد بسبب ذوبان المياه.

وقالت عالمة التشريح، جولي ميتشين، في تصريح لشبكة “سي إن إن”، إن الجرو المكتشف والغريب هو أنثى وأنها “الذئب الأكبر والأكثر اكتمالا الذي تم العثور عليه على الإطلاق”، مما سيسمح للباحثين بالتعمق أكثر في الشكل الذي كانت تبدو عليه هذه المخلوقات وستقدم معلومات غنيه عن حياتها في تلك الحقبة.

وبحسب الصور السينية الملتقطة للجرو، قدر الخبراء أن المخلوق مات بعمر يتراوح بين 6 و7 أسابيع فقط، وقالت العالمة: “لم يكن هناك الكثير من الأنهار الجليدية في الحقبة التي مات فيها الجرو، مما يعني أنه كان هناك الكثير من المياه العذبة، وأنها عاشت في وقت خصب”.

وجد الباحثون أن النظام الغذائي لصغيرة الذئب قد تأثر بقربها من الماء، وكشف تحليل النظائر “أنها وأمها كانتا تأكلان في الغالب موارد مائية، مثل سمك السلمون”.

وكشف تحليل الحمض النووي أن الجرو ينحدر من ذئاب قديمة – أسلاف الذئاب الحديثة – من روسيا وسيبيريا وألاسكا.

المصدر:سبوتنيك

(( تابعنا على الفيسبوك – تابعنا على تلغرام – تابعنا على انستغرام – تابعنا على تويتر ))

مقالات ذات صلةالمزيد من نفس المؤلف