Romario and Dunga (centre hugging) celebrate with the trophy.

هوى الشام| في مثل هذا اليوم السابع عشر من تموز 1994 التقت البرازيل مع إيطاليا في نهائي كأس العالم للسباق نحو النجمة الرابعة التي زركشت قميص السيليساو.

الجديد في ذاك النهائي الذي قاده المجري ساندرو بول صمت الشباك طوال 120 دقيقة ليكون النهائي الوحيد بين النهائيات كلها الذي لا يشهد أهدافا.

في تلك المباراة أضاع فرانكو باريزي ركلة الترجيح الأولى في مباراته المونديالية الأخيرة.

وأضاع باجيو الركلة الإيطالية الأخيرة فضاعت عليه الكرة الذهبية المونديالية والكرة الذهبية التي تتشرف عليها مجلة فرانس فوتبول الفرنسية بعدما قدم مونديالا رفيع المستوى.

ومكاسب البرازيل في ذاك اليوم استعادة عرش العالم كرويا بعد 24 عاما عجافا.

ومن حسرات الظاهرة رونالدو دا ليما أن المدرب كالوس ألبرتو بيريرا لم يشركه ولو دقيقة واحدة.

ومن حسرات المهاجم روماريو أنه لم يسجل الهدف المطلوب ليعادل البلغاري ستويشكوف والروسي سالينكو اللذين تصدرا قائمة الهدافين برصيد ستة أهداف.

المصدر: الوطن

((  تابعنا على الفيسبوك   –  تابعنا على تلغرام   –   تابعنا على انستغرام  –  تابعنا على تويتر ))