هوى الشام| بحث الرئيس بشار الأسد مع مارتن غريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، اليوم الثلاثاء، الخطوات والإجراءات العملية التي يمكن أن يكون لها تأثير ونتائج مباشرة على مسار التعافي من التداعيات التي خلفتها كارثة الزلزال في مختلف القطاعات، وفي نفس الوقت تساهم في تأمين الظروف الملائمة لعودة المزيد من اللاجئين السوريين إلى مدنهم وقراهم.
وناقش سيادته وغريفيث الجهود الدولية لدعم هذه الخطوات والإجراءات بما يساعد السوريين على تجاوز آثار الحرب والزلزال، وتعزيز الاستقرار في سورية وعودة السوريين إلى حياتهم وأعمالهم.
المصدر: الوطن
(( تابعنا على الفيسبوك – تابعنا على تلغرام – تابعنا على انستغرام – تابعنا على تويتر ))